كيف تحوّل منصب رئاسة الكيان الصهيوني إلى ورقة مقايضة لإنقاذ نتنياهو؟الوقت- يعيش الكيان الصهيوني اليوم على وقع فضيحة سياسية مدوّية تكشف حجم الانحطاط الذي وصلت إليه مؤسساته العليا، بعد أن كشفت القناة 12 العبرية عن شبهات صفقة سرّية بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس إسحاق هرتسوغ. هذه الصفقة، التي وُصفت بأنها "هزة أرضية سياسية"، تقوم على دعم نتنياهو لترشيح هرتسوغ لرئاسة الكيان مقابل حصوله لاحقًا على عفو شامل يجنّبه المحاكمة في قضايا الفساد التي تلاحقه منذ سنوات. ما ظهر إلى العلن ليس مجرد وثيقة قانونية أو رأي سري، بل هو دليل إضافي على أن النظام السياسي في الكيان الصهيوني بات غارقًا في صفقات خلف الكواليس، حيث تُباع المناصب وتُشترى، وتُدار الدولة بمنطق المقايضة لا بمنطق القانون. وبينما يحاول هرتسوغ التنصل من مسؤوليته، تتكشف يومًا بعد يوم خيوط علاقة مريبة بينه وبين نتنياهو، علاقة تهدد ما تبقى من صورة "الديمقراطية" التي طالما تباهى بها الكيان الصهيوني أمام العالم.
نزيف الاحتياطي الأجنبي لدى كيان الاحتلال الإسرائيلي.. اقتصاد منهك يواجه عاصفة الداخل والحربالوقت- رغم الدعم العسكري والمالي الضخم القادم من الولايات المتحدة والدول الأوروبية، فإن المؤشرات الاقتصادية تشير إلى أن كيان الاحتلال الإسرائيلي يواجه أزمة مالية متصاعدة لا تخطئها الأرقام ولا يستطيع إنكارها الإعلام الاقتصادي الموالي له، فاحتياطات النقد الأجنبي، التي يُفترض أنها صمام الأمان الرئيسي لأي اقتصاد في أوقات الطوارئ والحروب، تتراجع بوتيرة تكشف هشاشة البنية الاقتصادية وعمق التهديد الوجودي
حماس تحذر من مخططات التهويد الإسرائيلية وتأثيرها على إقامة دولة فلسطينيةالوقت- شهدت قرية مردة شمال سلفيت خلال الفترة الأخيرة تدمير نحو 61 دونماً من الأراضي الزراعية على يد الجيش الإسرائيلي، وفقاً لتقارير حماس، هذه الخطوة ليست مجرد حادثة عشوائية، بل تعكس نمطًا متكرراً من استهداف الأراضي الفلسطينية في مناطق الضفة الغربية، وخاصة تلك القريبة من المستوطنات الإسرائيلية.
"اقتحام جديد وحقيقة قديمة"... الاحتلال يستهدف الأونرواالوقت- في صباح يوم الإثنين، استيقظ حي الشيخ جراح في القدس المحتلة على حدث يضيف فصلاً جديداً لملف اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على المؤسسات الدولية في الأراضي الفلسطينية
منذ تولي بن غفير منصبه.. استشهاد 110 أسرى فلسطينيينالوقت- كشفت بيانات حصل عليها موقع "واللا" العبري عن استشهاد 110 أسرى فلسطينيين داخل سجون الاحتلال منذ تولي ما یسمى وزير الأمن في كيان الاحتلال إيتمار بن غفير منصبه.
سوريا.. الاحتلال الإسرائيلي يتوغل مجددا الى ريف القنيطرةالوقت- توغّلت دورية تابعة لقوات الإحتلال الإسرائيلي مجددا الى داخل الأراضي السورية في ريف محافظة القنيطرة الأوسط، حيث تألفت الدورية من 3 سيارات عسكرية انطلقت من نقطة العدنانية باتجاه قرية المشيرفة، قبل أن تتابع تحرّكها نحو قرية رسم القبو.
دول عربية وإسلامية تستنكر خطة صهيونية في رفحالوقت- أعربت دول عربية وإسلامية عن قلقها البالغ واستنكارها لتصريحات إسرائيلية حول فتح رفح باتجاه واحد، مؤكدة على ضرورة الحفاظ على حرية حركة الفلسطينيين وفتح المعبر في الاتجاهين.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
سديه تيمان”، و”عوفر”، وذلك امتداداً لسلسلة زيارات جرت على مدار الشهور الماضية.
وأضافتا أن إفادات معتقلي غزة عكست مجدداً جرائم التعذيب الممنهجة، ومستوى غير مسبوق من سوء المعاملة وأساليب الإذلال الحاطة بالكرامة الإنسانية، ومحاولتهم المستمرة لترسيخ هذه الجرائم، وتطويع كل ما هو داخل ا ...
سد بوساطة محلية، والتي لم تسفر عن أي التزام واضح. ترى دمشق، التي تعاملت بحذر مع الملف الشرقي نظراً لتشابك المصالح الدولية، أن الصبر على خروقات قسد يضعف هيبتها ويفتح الباب أمام تحديات أكبر، سواء من الفاعلين المحليين أو من القوى الإقليمية التي تراقب الوضع عن كثب.
البعد الجغرافي والاستراتيجي
لم يكن ا ...
سدة السلطة.
واقتحمت الحركات المدنية والاتحادات الاجتماعية ساحة المعترك أيضاً، حتى شريحة من مجتمع الحريديم - الذين طالما ناصبوا الخدمة الإلزامية العداء - انضمت إلى صفوف المحتجين واصفةً الحرب بأنها “عقيمة النتائج”، ويكشف حضور هذه الفئة المتدينة في خضم الاحتجاجات، عن اتساع رقعة السخط لتشمل ...
سداً منيعاً في وجه العدو المتربص، وفي ظل الظروف الراهنة، يدركون تمام الإدراك أن نزع سلاح حزب الله لن يفضي إلى تقوية الجيش، وأنهم لا يستطيعون التعويل على قوته، لأن مسلك الغربيين أبان عن انعدام الإرادة لتعزيز هذه القوة حقاً.
وقد أثبتت التجارب التاريخية أن الوعود والالتزامات الدولية وحدها لا تكفي، وأن ...
سدة هذا المنصب.
وأفصحت القيادة المركزية الأمريكية في بيان لها عن “التزامها الصارم بصون أمن إسرائيل وتعزيز الأمن الإقليمي”، وهي عبارة طالما رددتها واشنطن في مختلف المحافل، وقد تداول كوبر مع إيال زامير، رأس حربة الآلة العسكرية الصهيونية، في شؤون الأمن الإقليمي والتحالف العسكري بين واشنطن ...
سديدة أخرى ليضع البرتغال في المقدمة قبل الاستراحة.
وسيطرت البرتغال على مجريات الشوط الثاني مبكرا، حيث سددت في إطار المرمى مرتين. لكن مع اقتراب المباراة من الدقيقة التسعين، سيطر المنتخب المجري على مجريات اللعب، وسدد سالاي أيضا في العارضة.
وفي الوقت بدل الضائع، مرت تمريرة عرضية منخفضة من بين مدافعي ...
سدي تيمان” نحو 1500 جثمان إضافي لفلسطينيين من غزة.
كما أفادت مراكز حقوقية بأن عدداً من الأسرى الغزيين الذين اعتقلتهم (إسرائيل) خلال حرب الإبادة المستمرة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 قُتلوا تحت التعذيب.
سد الأسير الفلسطيني أصبح ميدانًا مباحًا لأبشع الجرائم. الوقت- على امتداد عقود من الاحتلال الإسرائيلي، بقيت السجون الإسرائيلية واحدة من أكثر الأماكن غموضًا وتعتيمًا، حيث تختفي القوانين خلف الجدران الإسمنتية، وتصبح الأجساد الفلسطينية هدفًا للإخضاع والإذلال، لكن بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 20 ...
سد سبق أن هاجمت الشهر الماضي، إحدى نقاط انتشار القوات التابعة للحكومة المؤقتة في محيط سد تشرين شرقي حلب بصاروخ موجه، ما أدى إلى مقتل جنديين وإصابة ثالث بجروح خطيرة.
وقالت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية، حينها إن قوات قسد تجدد رفضها جميع التفاهمات والاتفاقات السابقة وتضرب بها عرض الح ...
سددها الإيطالي في مرمى أليسون.
وأضاف فورست الهدف الثالث في الدقيقة 78 عندما تصدى أليسون ببراعة لتسديدة أوماري هاتشينسون، لكن الكرة سقطت أمام جيبس وايت الذي سددها من وسط منطقة الجزاء، وحينها بدأت مجموعات من مشجعي ليفربول في مغادرة المدرجات.
وقال جيبس وايت لمحطة بريميرليغ برودكشنز “لم أتوقع ذل ...